تلعب ميلودي ماركس وصديقتها شارلوت سينز لعبة فيديو معا. سرعان ما تدخل زوجة أبي ميلودي، بريدجيت بي، رأسها في غرفة النوم وتصبح غاضبة عندما تسألهم عما إذا كانوا يفضلون اللعب في الخارج. ولكن مما أثار استيائها، تصر كلتا الفتاتين على أنهما تفضلان البقاء في الداخل واللعب طوال اليوم. بعد هزيمتها، قررت بريدجيت السماح للفتيات بالقيام بعملهن وتأخذ إجازتها. الفتيات، سعيدات بالبقاء وحدهن مرة أخرى، يواصلن لعب لعبتهن دون انقطاع ... حتى يتم القبض عليهن فجأة على حين غرة عندما يخرج لاعب آخر من العدم ويدمرهن بشكل غير متوقع. مرارا وتكرارا، يستهدفهم لاعب يدعى Number_One_M، ولا يمنحهم استراحة. ولكن بعد ذلك تصبح الفتيات مرتبكات عندما يعتقدن أنهن يسمعن أصواتا من اللعبة قادمة من مكان آخر في المنزل ... يبدأن في التساؤل عما إذا كان من الممكن أن تكون بريدجيت هي Number_One_M! هذا عندما يضعون خطة حيث ستستمر ميلودي في لعب اللعبة لصرف انتباه Number_One_M، بينما تتسلل شارلوت إلى بريدجيت لمعرفة ما تفعله. عندما تتسلل شارلوت، تجد بريدجيت مستلقية على بطنها أثناء لعب نفس لعبة الفيديو. يبدو أنها رقم_واحد_M سيئة السمعة! تحولت شارلوت إلى مشهد مؤخرة بريدجيت التي تطل من تحت تنورتها، وتواجه بريجيت بشكل هزلي وتقول إنها ستبقي سر بريدجيت إذا تمكنت من مضاجعة بريدجيت. على الرغم من أن بريدجيت فوجئت، إلا أنها تستسلم بسهولة، وتواصل اللعب حتى لا تصبح ميلودي مشبوهة. ولكن، للأسف، سرعان ما يخرج ميلودي لمعرفة ما الذي يستغرق شارلوت وقتا طويلا ويمسك بهم يمارسون الجنس. تعترف بريدجيت بأن خطتها كانت هزيمة ميلودي كثيرا في اللعبة لدرجة أنها لا تريد لعبها بعد الآن. لكن المنطق لا يفعل الكثير للتأثير على ميلودي لأنها مثارة للغاية ومشتتة بسبب موقف بريدجيت المثير. هذا عندما تقول ميلودي بوقاحة أنها ربما ستتوقف عن لعب ألعاب الفيديو في كثير من الأحيان إذا تمكنت من الانضمام إلى الجنس