اختتمت مادي كولينز للتو نوبة أخرى لمجالسة الأطفال، تاركة عملائها دانا فيسبولي وريغان فوكس لهذا اليوم. ولكن بينما كانت ماضي تمشي عبر الحدائق الأمامية إلى سيارتها، أدركت فجأة أنها تركت حقيبتها بالداخل. إنها تعود للاستيلاء عليها، لكنها مذهولة لسماع الأصوات الناعمة للأنين القادمة من غرفة النوم الرئيسية. عندما تضغط على أذنها إلى الباب، يمكنها أن تصدر أصوات دانا وراغان يمارسان الجنس الخشن والحسي. ولكن بعد ذلك، يفتح الباب، ويكشف عن دانا وريغان يلوحان فوق المنظر الصغير المتستر. نظرا لأنها فضولية جدا، ربما ترغب في الانضمام؟ بالكاد تستطيع مادي المقاومة، وتتسع عيناها بترقب عندما ترى دانا ترتدي حزاما سميكا ومثيرا. تملأ دانا حفرة مادي بالعمود، وتدفع وجهها إلى كس ريغان أثناء وجودها فيه. بعد ذلك، تكدس مادي على ريغان وتضاجع كل من الهرات، وتتوقف فقط للسماح لزوجتها وجليسة الأطفال بامتصاص عصائرهما منه. بحلول الوقت الذي يقال فيه كل شيء ويفعل، تكون مادي راضية تماما ولا يمكنها انتظار مناوبتها التالية ... والتي تأمل أن تنتهي بنفس القدر من المرح المشاغب.