تنشغل وكيلة السفر أدريا راي بالعمل في مكتبها عندما تصل عميلتها جيزيل بلانكو. ترحب أدريا بها في الداخل، وتعتذر بغزارة عما حدث. يبدو أن أدريا اضطرت إلى إلغاء رحلة حجزتها لجيزيل منذ أن اضطرت الشركة السياحية إلى الإغلاق بسبب مشاكل تتعلق بالموظفين. تشعر جيزيل بالضيق قليلا لأنها كانت تأمل أن تكون هذه الجولة الجماعية طريقة رائعة لها لمقابلة أشخاص جدد. لكن أدريا تؤكد لها أن كل شيء لم يضيع - سيجدون جيزيل حزمة سفر أخرى في أسرع وقت ممكن. تبدأ أدريا في إدراج باقات العطلات المتاحة ولكنها تجد أن جيزيل أكثر انتقائية قليلا من معظمها. رحلة إلى ألاسكا؟ لا، بارد جدا. ركوب الدراجات الجبلية في تسمانيا؟ تحب جيزيل ركوب الدراجات، ولكنها خائفة من المرتفعات ... لذلك لا يوجد نرد. أوه! ماذا عن رحلات السفاري الأفريقية حيث يمكنها التقاط الصور مع الفهود؟ لكن جيزيل تقول إن هذا مغامر قليلا جدا لأذواقها. عندها فقط، تجد أدريا الحزمة المثالية لجيزيل: منتجع للعزاب! ستكون هذه فرصة لا تصدق لجيزيل لمقابلة أشخاص جدد ... بما في ذلك بعض المثليات العازبات المثيرات الأخريات. لكن جيزيل تبدو خجولا ... إنها هادئة جدا وانطوائية. ما هي المرأة التي ستجدها مغرية؟ لا تستطيع أدريا تصديق أذنيها. ستجد الكثير من النساء أن جيزيل صيدا ... بما في ذلك أدريا. في الواقع، ربما تكون جميع احتياجات جيزيل هي القليل من "تعزيز احترام الذات" من وكيل السفر الموثوق به. فرصة لإسقاط شعرها ... وبدء هذه المغامرة الجديدة ببعض الجنس الحسي والرومانسي.