تدخل أديل (أوكتافيا ريد) إلى السرير مع زوجتها ماري (جيسيكا ريان)، لكن ماري تتجاهلها، منغمسة في كتاب جديد كانت ترغب في قراءته. أخيرا تجذب أديل انتباهها وتعلن: "صديقتي من المدرسة الثانوية قادمة إلى المدينة". ماري منزعجة، متذمرة: "لا أستطيع تحملك ومغازلة "النمر"!" احتجاجات أديل: "نحن لا نغازل - إنها مستقيمة كما تأتي، وستتزوج قريبا". تعترف ماري بأنها تستطيع الوقوف "النمر" في المدينة لبضعة أيام، ولكن ليس من دواعي سرورها أن أديل دعتها للبقاء معهم في عطلة نهاية الأسبوع، دون التشاور معها. تذهب السيدتان للنوم غاضبتين. في اليوم التالي، تكون أوكتافيا متحمسة لوصول لورا (المعروفة أيضا باسم النمر) وتعانقها عناقا كبيرا في مدخل منزلهم. ماري بعيدة تزور والدتها، وتعلن لورا أنها تفكر في إلغاء حفل زفافها إلى درو - ليس لديهم شرارة جنسية بينهما، بعد خمس سنوات معا. تظهر أديل لورا في غرفة الضيوف، وتفاجأت عندما تغير لورا ملابسها أمامها مباشرة، وتواجه مشكلة في تجنب عينيها على مرأى من صديقها المنحوس الذي يقف هناك عاريا لفترة وجيزة. في تلك الليلة، كانت أديل بالفعل في السرير عندما تنضم إليها ماري، وترتدي زلة وتستلقي بجانبها. في غرفة الضيوف، تسمع لورا أصوات ممارسة الحب، وتستجيب عن طريق الاستمناء. في صباح اليوم التالي، ذهبت ماري مرة أخرى، تقوم بالمهمات، وبدأت لورا في المغازلة، حتى أنها تتساءل عما سيكون عليه ممارسة الحب مع امرأة. تقبل أديل وسرعان ما يمارسان الحب على أريكة غرفة المعيشة، حيث ترتدي أديل دسارا مربوطا بعد ذلك، تشعر بالذنب بسبب خيانة زوجتها. في تلك الليلة، تعود ماري إلى المنزل في مزاج سيء وتحزم حقيبة، معلنة لأديل: "سأذهب إلى سانيسايد حتى أعود إلى منزلي". إنها غيورة وتضيف: "لا أستطيع ولن أكون في نفس المنزل معها". تستمر أديل في الاعتذار عن دعوة صديقتها للبقاء معهم، لكنها لا تستطيع إقناع زوجتها بالبقاء، على الرغم من أن لورا ستغادر غدا. سمعت لورا معركتهم وتأتي إلى غرفة النوم لتريح أديل. لكنها تعلن أيضا: "لقد كان الجنس الأكثر سخونة في حياتي"، مضيفة "ما تم القيام به تم القيام به". تقترح من العدم: "لا أستطيع التوقف عن التفكير في ما ستشعر به عند ارتداء لعبتك الصغيرة". أديل ممتنة، وتضحك: "أنت تعرف أين تركتها". شاهد مدمر المنزل أثناء العمل للحصول على مساعدة ثانية في ممارسة الجنس مع أديل ...